ذات صلة

    ---

    حظك اليوم برج الجدي | برجك اليوم الجدي | برج الجدي اليوم

    تعرف على حظك اليوم برج الجدي واعرف ما تخبىء النجوم لاجل برج الجدي اليوم . برجك اليوم الجدي وكل ما يتضمنه على الصعيد العاطفي والمهني والصحي من موقع ابراج

    حظك اليوم برج الحوت | برجك اليوم الحوت | برج الحوت اليوم

    تعرف على حظك اليوم برج الحوت واعرف ما تخبىء النجوم لاجل برج الحوت اليوم . برجك اليوم الحوت وكل ما يتضمنه على الصعيد العاطفي والمهني والصحي من موقع ابراج

    حظك اليوم برج الدلو | برجك اليوم الدلو | برج الدلو اليوم

    تعرف على حظك اليوم برج الدلو واعرف ما تخبىء النجوم لاجل برج الدلو اليوم . برجك اليوم الدلو وكل ما يتضمنه على الصعيد العاطفي والمهني والصحي من موقع ابراج

    حظك اليوم في الابراج : ابراج اليوم وتوقعات برجك اليوم

    حظك اليوم في الابراج : تابع برجك اليوم واعرف عن ابراج اليوم وعن وما تتوقعه لك الابراج اليوم على الصعيد المهني والعاطفي والصحي. الابراج اليوم كل يوم مجانا

    حظك اليوم برج العذراء | برجك اليوم العذراء | برج العذراء اليوم

    تعرف على حظك اليوم برج العذراء واعرف ما تخبىء النجوم لاجل برج العذراء اليوم . برجك اليوم العذراء وكل ما يتضمنه على الصعيد العاطفي والمهني والصحي من موقع ابراج
    مقالات الابراجالقوى الكونية الأربع التي تتحكم في الكون وتسيره

    القوى الكونية الأربع التي تتحكم في الكون وتسيره

    المادة في الكون ترتبط بعدة نظريات وعدة ظواهر تحدث كل يوم في الكون قد لا يكون للإنسان دخل فيها لكنه يسعى بكل جهد لتتبعها واكتشافها واستكشافها من أجل الوصول إلى أسرارها وسبر أغوارها وتحليل معلوماتها. وبالفعل تم التوصل حسب إحدى النظريات التي توجهت لدراسة التفاعلات الأساسية التي تحدث في الكون فتبين أن في الكون أربع قوى أساسية تتحكم به وتسيره وهي :

    القوى الكونية الأربع

    • قوة الجاذبية

    تعتبر الجاذبية قوة مؤثرة على الأجسام وبين الأجسام وقد تكون في بعض الأحيان هي المكون الأساسي لبعض الأجسام مثل الشمس والنجوم وحتى الأرض, أي أنها كما يصطلح عليها علميا الهيكل الكبير للكون, أي أن الكون مرتبط فيما بينه بفضل قوة الجاذبية, والكون بالتأكيد مكون من جسيمات دقيقة ترتبط فيما بينها بواسطة القوى الثلاث الأخرى.

    • القوة الكهرومغناطيسية

    اكتشف الإنسان الكهرباء منذ سنوات القرن التاسع عشر ومنذ ذلك الوقت تم التعرف لأول مرة على التأثير المغناطيسي ومنذ ذلك الوقت من خلال الكهرباء حيث تم اكتشاف مرور التيار الكهربائي في سلك معدني يجعل قوة مغناطيسية تحوم حول السلك, هذه القوة المغناطيسية هي نفسها التي تصدر عن المغناطيس العادي والتي تنتشر في مجاله المغناطيسي وهذه الطاقة المغناطيسية التي ينتجها السلك الكهربائي تستطيع التأثير على مغناطيس آخر وعلى مجاله وقد تؤثر أيضا على طاقة كهربائية أي أنه تأثير متبادل.
    وفي هذا المجال وخلال نهاية القرن التاسع عشر اشتهر العالم ماكسويل بدراساته ومعادلاته التي تمكن من خلالها من ربط كل من القوة المغناطيسية والقوة الكهربائية بمعادلة فيزيائية لينتج قوة أكبر أطلق عليها القوة الكهرومغناطيسية وهي نفسها القوة التي تربط نواة الذرة بالإلكترونات.

    • القوة النووية القوية

    وهي قوة مهمتها الأساسية ربط الجزيئات الأولية للمادة داخل النواة عن طريق ما يسمى بالبروتونات والنيترونات والمواد الأولية التي تتكون منها وتسمى “الكواركات” وهي تتكون من عدة أنواع. وسميت بالقوية لأنها أقوى من القوة المغناطيسية ب 100 مرة وأقوى من القوة الجاذبية أيضا.

    • القوة النووية الضعيفة

    هي قوة ضعيفة ليس لها مدى بعيد ولا تتجاوز حدود الذرة وتساوي 10-13 من قوة القوة النووية القوية, وهي تساهم في متابعة وتسيير عملية تحلل وتفكك الجسيمات الأولية للمادة داخل الذرة كما يحدث بالضبط عند تحلل العناصر المشعة, ويطلق عليها في بعض الأحيان الديناميكا النكهية الكمية, وخلال حقبة الكوارك حدث انقسام في قوة التآثر الضعيف فتحولت إلى قوتين منفصلتين مختلفتين هما قوة التأثير الكهرومغناطيسي والقوة النووية الضعيفة, فبدأت تظهر للإنسان تأثيرات القوة النووية الضعيفة سواء في الطبيعة أو على الأجسام.

    ربط القوى الأربعة فيما بينها

    تمكن أحد علماء الذرة العرب من اكتشاف الرابط بين القوى الأربع من خلال الذرة, حيث اتضح من خلال التجارب أن ربط البروتونات والنيوتونات داخل النواة رغم أن لهما نفس الشحنة الموجبة راجع لسبب آخر أقوى من القوة المغناطيسية, إنها القوة النووية. وبما أن القوتين القوة النووية الضعيفة والقوة النووية القوية وحتى القوة الكهرومغناطيسية لهم جميعا تأثير واضح على الذرة وعلى نواتها, أما القوة الرابعة وهي قوة الجاذبية فهي تعمل بعض الشيء بعيدا عن هذه القوى الثلاث, لأنها تختص بالأجسام الكبيرة والضخمة أما الأجسام الدقيقة فهي تفقد سيطرتها عليها, ونحن نعلم جيدا مدى القوة والتحكم الذي تمارسه على علينا وعلى كوكب الأرض وعلى كل الأجرام السماوية في الكون بدءا من الشمس التي تمارس جاذبيتها على كل المجموعة الشمسية إلى أن نصل لأصغر النجوم والنيازك والأجرام السماوية التي ترتبط فيما بينها بواسطة الجاذبية.

    وكل شيء بارادة الله سبحانه وتعالى.