توقعات الأبراج السنويةتوقعات برج الحمل 2018 - حظ الحمل 2018

توقعات برج الحمل 2018 – حظ الحمل 2018

 

[highlight]توقعات برج الحمل لعام 2018  على صعيد الصحة :[/highlight]

ستكون هذه السنة فاتحة خير عليك على الناحية الصحية على أكثر من مستوى، في الواقع فإن هناك إشارات متنوعة وكثيرة جدًا بخصوص تغير حقيقي في مشكلة حادة تمر بها، فإن كنت تريد التخلص من الوزن الزائد فإنك ستنجح بالفعل في تحقيق تغيير كبير أو حتى إن كنت مصاب بمرض خطير أو أي نوع من المشاكل الصحية، والحظ سيمنع عنك الوقوع في أفعال بإمكانها أن تدمر طريق العلاج، لكن مع الحظ ومع إرادتك فإن الأمور ستسير بشكل جيد، يجب أن تنتبه بصفة خاصة إلى نوعية الأماكن التي تقضي فيها جزء كبير من يومك سواء كان هذا محل الإقامة أو العمل أو حتى المقهى، يجب أن تحاول طول الوقت الالتزام بالتغذية السليمة في أوقاتها وألا تضغط على جسمك وأن تتجنب أنواع معينة من المشروبات والطعام كي لا تتفاقم المشاكل أكثر وكي تضمن أن تعمل أجهزة الجسم بالكفاءة المثلى مهما تقدمت في العمر، والمهم أن الظروف ستكون مرنة ومتعاونة معك وعليك بالالتزام هذه المرة، وعلى ما يبدو فإن عدد كبير جدًا من مواليد البرج سيتمكنون من تحقيق هذا النجاح، ومن يفشل سيكون بسبب إهماله التام وعدم تقديره لمدى أهمية صحته وتأثيرها على مختلف النواحي الحياتية.

هناك انتظار لتغير قادم وهذا ما سيحدث، هناك روح متفائلة ورغبة في التخلص من كافة المشاكل الصحية وهناك تطلع إلى الأمام وتنفيذ فعلي، والمؤشرات العامة تدل على أنك لن تصاب بأية أمراض مؤثرة عليك وذلك على الأقل في الربع الأول من العام وربما الربع الثاني أيضًا، وستبدأ بتقليل كميات الدواء التي تأخذها تدريجيًا مما سيريح عقلك وسيمنحك خيارات جديدة واستغلال لمختلف الظروف المحيطة في سبيل تطوير حياتك الخاصة والحفاظ على صحتك، هذا العام هو مختلف عن الأعوام السابقة وهناك تأثير قوي جدًا سيحدث عبر القمر وفي مجموعة من الأيام المعينة في شهور أبريل ومايو ويوليو ونوفمبر، في الواقع فإن الغموض يكتنف هذه الإشارات لكنك ستشعر في النهاية بأنك راضٍ عما يحدث وأن الأمور أصبحت يسيرة أكثر بكثير من السنوات السابقة، وهناك احتمالات تشير إلى أن الصداع قد يكون مشكلة جديدة ستواجهك في فترات متعاقبة أو ربما شيء آخر متعلق برأسك، لكن الأمر لن يكون على أي درجة من الخطورة وستتمكن من علاجه لكن عبر وقت ليس بقصير. كذلك تشير توقعاتك إلى أنك ستبدأ بالاهتمام أكثر بالثقافة الصحية عبر مواقع الإنترنت والتلفاز وستبدأ بالتعرف على معلومات جديدة من شأنها أن تفيدك بصورة بالغة وتعينك على الالتزام بمختلف التعليمات والوسائل التي تتيح لك تجنب القدر الأكبر من أي نوع من المشاكل الصحية أو التعرض إلى أي نوع من العدوى أو التأثير السلبي على الجسم بسبب أنشطة معينة وكل هذا سيكون أفضل بالنسبة لك في السنين اللاحقة وسيتيح لك التغير الجذري والوصول إلى مرحلة ثابتة في حياتك بصفة عامة بدون أن تستنزف نفسك وبإخراجك لكل ما يمكن أن يؤثر على الآخرين بالإيجاب وتحقيق الأهداف المنشودة على المستوى الشخصي والعملي والاجتماعي والروحي.