[highlight]توقعات برج الثور لعام 2018 على صعيد الحب :[/highlight]
بالنسبة لغير المرتبطين عاطفيًا وغير المخطوبين والمتزوجين فإن المؤشرات تدل على حدوث تخبط كبير في خلال الشهور الأولى، المواقع الكوكبية لا تعطينا إشارات دقيقة ولكن الترجيحات تعطينا صورة شبه عامة عما يمكن أن يحدث بالنسبة لمواليد هذا البرج على الصعيد العاطفي، فهناك عرافيل ستظل متراصة على الأرفف وسيكون لها تأثيرات متداخلة مع السمات الشخصية والأهم أن هناك عوامل إضافية ستكون قوية الأثر مثل العامل المادي وحتى الصورة المجتمعية والأفعال التي من شأنها أن تؤثر بالسلب على الصورة المجتمعية العامة سواء كان هذا بالنسبة للأشخاص المحيطين أو من المعارف والغرباء، هناك تدخل أيضًا من قبل عناصر بشرية قريبة قد تؤثر على المسار العام لقصص الحب، ولكن مرور كوكب الحب في منتصف السنة سيكون له أثر بالغ القوة وسيعمل على تحسين الكثير من الأخطاء التي قد تقع بها في الشهور الأولى من السنة، والتوقعات بصفة خاصة تدل على أن هناك تغير وتقلب في ناحية المشاعر دون أن تظهر في البداية، الضبابية تخيم على الأجواء في بعض الأوقات وهناك الكثير من العناصر التي يجب التعامل مع كل منها على حدة وفي نفس الوقت الانتباه إلى الصورة الشاملة التي تعمل فيها كل تلك المتغيرات، أنت أمام ألغاز غير واضحة لكنك تملك القدرة على استغلال تلك الصعوبات في الوصول إلى ما يريده قلبك وكذلك التوفيق بين ما يريده القلب والعقل والتصرف كإنسان ناضج يتسم بالوعي الكافي الذي يؤهله إلى الاتجاه إلى الخيارات المثالية التي ستعينه على بناء أرض صلبة لتكون جاهزة للتعاملات القادمة.
بالنسبة للمخطوبين والمتزوجين والمرتبطين عاطفيًا فإن القدر يمنحهم الأوقات السعيدة بسخاء ويتيح لهم سبل أقوى من التواصل ويعطيهم الراحة التي ينشدونها خاصةً مع نسبة الحظ الكبيرة التي ستكون موجودة في الشهور الفردية بدايةً من شهر يناير حتى وإن بدت المؤشرات غير مطمئنة، فمن خلال ألاعيب القدر ستصلح الأحوال وسيبدأ كل طرف بتقليص مسافات التعصب والتشبث بالرأي، والأهم أن هناك لحظات جميلة ستمتد لساعات على مدار شهور السنة، وهناك توقعات برحلات رومانسية أو رحلة واحدة على الأقل، وهناك آمال كبيرة يمكن أن تؤشر إلى ترابط أقوى وأقوى مع مرور الوقت. هناك المزيد مما يخبأه القدر وهناك جسور قوية من التواصل ستكون بمثابة المانع لأية مشاكل يمكن أن تحدث، وبشكل خاص فإن الانتباه إلى الصفات السلبية سيعطي كل طرف فرصة للنظر في الأشياء التي تجعل الطرف الآخر غير راضٍ عن مسار العلاقة. وهناك مجموعة من الأشخاص الذين سيضيفون إليك قدر كبير من الراحة وسيجعلون الأمور أخف بالنسبة لك، وفي حقيقة الأمر فإن كافة الظروف ستسير في الطريق الذي يمنحك السعادة التامة التي تنشدها، مع وجود مؤشرات شبه سلبية في شهري أكتوبر ونوفمبر ولكنها لن تكون بالمشاكل الصعبة كما كان في السابق، وعبر الرؤى السليمة والنظرات المستقبلية الحالمة فإنك ستضع حدود قاتلة لما يمكن أن يحدث لك وللشخص الذي تحبه.