ذات صلة

    ---

    حظك اليوم برج الحوت | برجك اليوم الحوت | برج الحوت اليوم

    تعرف على حظك اليوم برج الحوت واعرف ما تخبىء النجوم لاجل برج الحوت اليوم . برجك اليوم الحوت وكل ما يتضمنه على الصعيد العاطفي والمهني والصحي من موقع ابراج

    حظك اليوم في الابراج : ابراج اليوم وتوقعات برجك اليوم

    حظك اليوم في الابراج : تابع برجك اليوم واعرف عن ابراج اليوم وعن وما تتوقعه لك الابراج اليوم على الصعيد المهني والعاطفي والصحي. الابراج اليوم كل يوم مجانا

    حظك اليوم برج العذراء | برجك اليوم العذراء | برج العذراء اليوم

    تعرف على حظك اليوم برج العذراء واعرف ما تخبىء النجوم لاجل برج العذراء اليوم . برجك اليوم العذراء وكل ما يتضمنه على الصعيد العاطفي والمهني والصحي من موقع ابراج

    حظك اليوم برج الجدي | برجك اليوم الجدي | برج الجدي اليوم

    تعرف على حظك اليوم برج الجدي واعرف ما تخبىء النجوم لاجل برج الجدي اليوم . برجك اليوم الجدي وكل ما يتضمنه على الصعيد العاطفي والمهني والصحي من موقع ابراج

    حظك اليوم برج الدلو | برجك اليوم الدلو | برج الدلو اليوم

    تعرف على حظك اليوم برج الدلو واعرف ما تخبىء النجوم لاجل برج الدلو اليوم . برجك اليوم الدلو وكل ما يتضمنه على الصعيد العاطفي والمهني والصحي من موقع ابراج
    مقالات الابراجمعجزات مجرة درب التبانة والمجرة المجردة

    معجزات مجرة درب التبانة والمجرة المجردة

    درب التبانة هي المجرة التي نعيش ضمنها والتي تتكون من ملايير النجوم التي تعد الشمس اكبرها والتي تقع على بعد الثلثين من مركز المجرة, ورغم أن مساحة المجرة أكبر مما يمكن لإنسان أن يتخيل فإن العلم لا يقف أمام المستحيل لأن علماء الفلك استطاعوا حساب مساحتها أو على الأقل يمكن أن نقول أنهم قاموا بتقدير المساحة, حيث يبلغ عرضها 100 ألف سنة ضوئية أما السمك فيتراوح تقريبا ألف سنة ضوئية. والتغييرات التي تحدث في الكون وفي المجرة وفي حجمها وحركتها كلها تحدث بسبب حركة المادة والطاقة أو في محتوى الطاقة والتي تتكون من ثلاث عناصر مهمة هي الهيدروجين والهليوم والأوكسجين.

    عمر مجرة التبانة

    وتعتبر مجرة درب التبانة من بين أحد أقدم المجرات البالغ عددها تقريبا 27 مجرة تقريبا, واستنادا لعلم التسلسل الزمني الكوني تبين أن عمرها يفوق أكثر من 13 مليار سنة وقد تم التوصل لتحديد هذا العمر بقياس عمر أقدم جرم سماوي تحتوي عليه مجرة درب التبانة.

    سرعة دوران مجرة التبانة

    في عصرنا الحالي وفي خضم الثورة التكنولوجية التي وصل إليها العلم الحديث والتكنولوجيا تمكن العلماء من قياس سرعة الدوران المغزلي لمجرة درب التبانة وقد تبين أن سرعتها وصلت 100000 ميل في الساعة وهذا المعدل يبدو أسرع بكثير من السرعة التي تم تخمينها فيما قبل. وهذه السرعة تجعل مجرتنا درب التبانة في طريقها للإصطدام بأقرب مجرة لنا وهي مجرة الأندروميدا وهذا الإصطدام يحتمل حدوثه بعد ملياري أو ثلاث مليارات سنة.

    مركز درب التبانة

    من أكثر الأشياء والأماكن غموضا في الوجود هو مركز مجرة درب التبانة لأن العلماء لم يستطيعوا الوصول إليها بسبب سحب الغبار الكثيف والغازات التي كانت تحيط بها والتي كانت تمنع كل أمل للوصول إليها أو حتى رؤيتها بوضوح لكن بعض علماء الفلك تمكنوا بخبرتهم الكبيرة من حل هذا المشكل باستكشاف قلب ومركز المجرة باستعمال قمر صناعي يطلق الأشعة تحت الحمراء, التي تظهر مجرة درب التبانة على شكل حلزوني يأخذ هيئة قرص مسطح ومركزها الغامض مفلطح تلفها الملايير من النجوم على شكل أذرع محاطة بالغازات والغبار, بحيث تظهر أربعة أدرع رئيسية تبين فيما بعد أن أحدها بدأ يغير مساره.

    أسرار الثقب الأسود

    سمي بالثقب الأسود لكونه المنطقة الأكثر غموضا وسوادا في الكون وهو عبارة عن سوداء غامقة مظلمة وحجمها شديد الضخامة مقارنة بما يحيط به في الكون لأنه يحتل مساحة شاسعة. ويسمى أيضا لدى علماء الفلك “المقبرة الكونية” لأنه يضم كل الأجراء السماوية الهرمة او التي تفتت وكل الشظايا المنتشرة في الفضاء الخارجي تهوي داخل الثقب الأسود وتبعث منه أشعة غاما وانطلاقا من هذه الأشعة يمكن للعلماء تتبعها وتحليلها من أجل تحديد طبيعية ومكونات الثقب الأسود الغامض.

    مجرة درب التبانة بين المجرات

    إن السبب الوحيد الذي يجعل علماء الفلك منكبين على دراسة وتحليل واستكشاف مجرة درب التبانة ليس لأنها مجرتنا ونعيش بها بل لأنها المجرة الوحيدة القابلة للدراسة ليس لأنها سهلة الدراسة وغير معقدة بل لأنها أقرب مجرة لأن المشكل الحقيقي هو بعد المسافة, فأقرب مجرة يتطلب الوصول إليها ملايين وملايير الكيلومترات أو بقياس آخر السنوات الضوئية, فالضوء مثلا و من أجل أن يقطع مسافة المجرة كاملة وأن ينتقل من طرفها إلى الطرف الآخر يلزمه على الأقل مائة ألف سنة ضوئية ولمن لا يفقه في على الفلك نحيطكم علما أن سنة ضوئية واحدة تساوي أكثر من 9,460,000,000,000 كيلومتر.

    المجرة المجردة

    يعتبر الكون بما يحمله من كواكب ونجوم وأجراء سماوية ومجرات عالما غامضا يحتاج للدراسة وللإستكشاف, خاصة إذا تعلق الأمر بمجرات أخرى وفي هذه الحالة يبذل العلماء جهد أكثر من أجل استكشاف كل أجزاء ومكونات أجرامها ونجومها وكواكبها, والمجرة كما هو معروف عنها أنها عبارة عن نظام كوني يقع في الفضاء يتضمن عدد هائل من النجوم والأجرام السماوية والكواكب والكثير الكثير من الغازات والغبار المنبعث من الفضاء الخارجي, وتوجد في هذا الكون الشاسع الكثير والكثير من المجرات التي لا تعد ولا تحصى وأبعد واحدة تقع على بعد أكثر من 13 مليار سنة ضوئية. وتتموضع هذه المجرات بشكل عشوائي في الكون الشاسع قد نجدها متقاربة فيما بينها أو متباعدة عن بعضها البعض وقد نجدها على شكل أزواج تدور في مدارات متقابلة أو قد نجدها على شكل مجموعات مجرية كبيرة تسمى العناقيد المجرية, وهي عبارة عن تجمعات مجرية كبيرة قد تتضمن أكثر من 50 مجرة مشابهة لمجرتنا درب التبانة, والأنواع القريبة من مجرتنا تسمى عنقود مجرات محلي أما إذا كان عدد المجرات التي تحتوي عليها المجموعة يقل عدده عن 50 مجرة فإنها تسمى مجموعة مجرات, تتحرك كلها في إطار سرعة لا تزيد عن 150 كيلومتر في الثانية وعندما تكون المجرات في حركة دائمة فإنها تتقارب فيما بينها وقد لا تتضح الحدود بينهما مع الوقت فتتداخل المجرات فيما بينها, ورغم أن رصد وتتبع المجرات ليس مسألة صعبة على علماء الفلك إلا أن مشكل المادة المظلمة التي نجدها في كل مجرة هي ما يجعل استكشاف كل أسرارها وكل جوانبها مسألة صعبة على العلماء لأن المادة المظلمة تشغل حيز ودون أي تفسير.

    المجرة المجردة ESO 137 – 001

    وقد تمكن علماء الفلك من تحديد مجرة ضمن العنقود المجري abell 3627 وهي مجرة حلزونية أطلق عليها اسم ESO 137 – 001 ورغم أنها تقع على مسافة بعيدة عن مجرتنا أكثر من 220 مليون سنة ضوئية, وتبدو من بعيد على شكل حلزوني يلف حول نفسه بسرعة كبيرة تفوق 7 ملايين كيلومتر في الساعة, وهذه السرعة الهائلة التي تدور بها أجزاء المجرة تجعلها تغير كثيرا من بنيتها, فهذه الحركة المستمرة وبهذه السرعة تفقد المجرة بعض الأنواع من الغازات المحيطة بها والغبار الذي ينتج عنها وهذه التأثيرات لا تساعد على تكون أي نجوم جديدة قد تدخل ضمن نطاق هذه المجرة في المستقبل.

    أما من بعيد فتبدوا لنا هذه المجرة عل شكل بيضاوي لونها أصفر أما عند متابعتها تحت أشعة إكس فإن الغازات التي تنبعث منها تجعلها تظهر على شكل أذرع زرقاء اللون تتوسع على مساحة كبيرة تفوق 400000 سنة ضوئية , وهذه المساحة الكبيرة تؤهلها لأن تحتل الرتبة الأولى من حيث المساحة فهي تتوسط الكون وتحتل مساحة هذه المجرة حسب تقدير علماء الفلك أكثر من ثلثي الكون وذلك طبعا استنادا للتقدير الفلكي لمساحة الكون.

    أما عن سر شكلها الحلزوني فهو يعود لطبيعة حركتها, التي تعتمد على الدوران لأن الدوران المجري لهذه المجرة التي تبدو على شكل قرص يدور حول محوره, ومركز هذا الشكل الحلزوني يدور بسرعة كبيرة أسرع من الأطراف مما ينتج عنه تحول في بنية وشكل هذه المجرة التي أصبح شكلها مع الوقت ومع الحركة أشبه بشكل حلزوني.

    [lightbox full=”//abraj.co/wp-content/uploads/2014/06/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AC%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AC%D8%B1%D8%AF%D8%A9-ESO-137-%E2%80%93-001.jpg” title=”المجرة المجردة ESO 137 – 001″]المجرة المجردة ESO 137 – 001[/lightbox]

    ورغم أن هذه المجرة ليس ضخمة بالحجم الذي يجعلها صعبة الإستكشاف لكن العلماء لم يستطيعوا بعد معرفة الكثير عنها من أجل تكوين خريطة واضحة عنها.