ذات صلة

    ---

    حظك اليوم برج الحوت | برجك اليوم الحوت | برج الحوت اليوم

    تعرف على حظك اليوم برج الحوت واعرف ما تخبىء النجوم لاجل برج الحوت اليوم . برجك اليوم الحوت وكل ما يتضمنه على الصعيد العاطفي والمهني والصحي من موقع ابراج

    حظك اليوم في الابراج : ابراج اليوم وتوقعات برجك اليوم

    حظك اليوم في الابراج : تابع برجك اليوم واعرف عن ابراج اليوم وعن وما تتوقعه لك الابراج اليوم على الصعيد المهني والعاطفي والصحي. الابراج اليوم كل يوم مجانا

    حظك اليوم برج الجدي | برجك اليوم الجدي | برج الجدي اليوم

    تعرف على حظك اليوم برج الجدي واعرف ما تخبىء النجوم لاجل برج الجدي اليوم . برجك اليوم الجدي وكل ما يتضمنه على الصعيد العاطفي والمهني والصحي من موقع ابراج

    حظك اليوم برج الدلو | برجك اليوم الدلو | برج الدلو اليوم

    تعرف على حظك اليوم برج الدلو واعرف ما تخبىء النجوم لاجل برج الدلو اليوم . برجك اليوم الدلو وكل ما يتضمنه على الصعيد العاطفي والمهني والصحي من موقع ابراج

    حظك اليوم برج القوس | برجك اليوم القوس | برج القوس اليوم

    تعرف على حظك اليوم برج القوس واعرف ما تخبىء النجوم لاجل برج القوس اليوم . برجك اليوم القوس وكل ما يتضمنه على الصعيد العاطفي والمهني والصحي من موقع ابراج
    مقالات الابراجهل يمكن لعلم الفلك التنبؤ بالبراكين والزلازل ؟

    هل يمكن لعلم الفلك التنبؤ بالبراكين والزلازل ؟

    تعتبر كل من الزلازل والبراكين والفيضانات وباقي الظواهر الطبيعية تعتبر كلها كوارث تظهر فجأة وتستمر لوقت قصير لكنها تخلف وراءها خسائر كثيرة سواء كانت خسائر بشرية أو مادية كما أن إعادة الحياة والمكان لسابق عهدها يعتبر مسألة صعبة وقد يتطلب ذلك مدة طويلة قد تتعدى سنوات طويلة وأحيانا يستحيل أن تعود الأمور كما كانت عليه خاصة إذا تحدثنا عن البراكين لأنها تغير شكل وتضاريس المكان وقد تؤدي لظهور أراضي جديدة أو اختفاء أراضي قديمة, لذلك تحرك العلماء من أجل إيجاد حل لمواجهة هذه الكوارث الطبيعية من أجل تفاديها رغم أن ذلك غير ممكن أو على الأقل من أجل تفادي نتائجها خاصة الضحايا البشرية, وقد اهتم علم الفلك منذ القدم بمثل هذه الأمور خاصة الحضارة المصرية الفرعونية وبلاد فارس وقد كان هناك اعتقاد سائد في ذلك الوقت يربط بين فيضان نهر النيل بظهور أحد النجوم.

    علم الفلك و التنبؤ بالبراكين والزلازل والكوارث الطبيعية الاخرى

    ولأن ما أصبح يعيشه كوكبنا أصعب وأهول أكثر بكثير من فيضان نهر النيل ومن مثل هذه الإضطرابات الصغيرة فإن دراسة هذه الظواهر وخاصة البراكين والزلازل وما قد تصاحبه من كوارث أخرى مثل تسونامي عندما يقع الزلزال وسط البحر فإنه أصبح من الضروري تعاون وتكاثف كل العلوم من أجل التنبؤ بأوقات ظهور وحدوث هذه الظواهر اي التنبؤ بالبراكين والزلازل .

    وبما أن كل شيء متوفر أمامنا فلا ينقصنا سوى البحث والتنقيب واستخدام العلوم المتاحة أمامنا من أجل تحليل هذه الطاقات الهائلة التي تتحكم في كوكبنا منها العواصف المغناطيسية والأشعة الكونية التي تأتي مباشرة من الفضاء الخارجي سواء من الشمس التي تعتبر أقرب مؤثر على كوكبنا أو أيضا الطاقة المنطلقة من مجرتنا درب التبانة التي تؤثر على كوكب الأرض وعلى المجال المغناطيسي التابع لها وبالتالي على الطبقات الجيولوجية العميقة مما يتسبب في حدوث كوارث طبيعية نابعة من الأعماق ونخص بالذكر هنا الزلازل والبراكين.

    وأكبر كم من هذه الطاقات يأتي من الشمس باعتبارها مصدر للكثير من الأشعة المتنوعة التي لا نراها بالعين المجردة والتي لا تؤثر على كوكبنا فقط بل على المجموعة الشمسية كلها والكواكب الموجودة فيها, لأننا معرضون دائما لعواصفها المغناطيسية التي تنبعث منها عندما تكون البقع الشمسية نشطة وتصل لقمة نشاطها في العام الحادي عشر من الدورة الشمسية مما يؤدي إلى حدوث زلازل على سطح الشمس قد تصل قوتها إلى أكثر من 11 درجة على مقياس ريختر وهذه الزلازل الشمسية ترافقها عواصف مغناطيسية هائلة باعتبارها على سطح الشمس فإنها تكون على شكل لهيب من النار يتم قذفه بعيدا من الشمس في اتجاه الكواكب الأخرى المحيطة بها وهذه اللهب تكون مصحوبة بغازات وذرات تفوق حرارتها 24 مليون درجة فهرنايت التي تؤثر بشكل مباشر على المجال المغناطيسي للأرض وتختلف نسبة ودرجة هذا التأثير من مكان لآخر.

    دورات الشمس

    وكما هو معروف فإن للشمس دورات تمر بها وكل دورة تدوم 11 سنة, لكن دورتها الحالية دامت لأكثر من 13 سنة والعلم عاجز عن تفسير ذلك إلا أن هناك قلق كبير مما قد يحدث عندما تنتهي هذه الدورة. لأن طول الدورة يؤدي إلى كثافة المجال المغناطيسي والأشعة الكونية وتزايد قدرة الجاذبية للأرض مما يزيد تعرضها للزلازل والبراكين والتغيرات المناخية المتطرفة والإنهيارات الكبيرة.

    سديم السرطان

    ومن بين أقوى الإشعاعات التي تتعرض لها الأرض أيضا هناك أشعة غاما التي تنبعث من سديم السرطان وهو عبارة عن نجم متفجر يطلق أشعة غامضة ويصدر إشارات كهرومغناطيسية يمكن مشاهدتها من الأرض وتصلنا بدرجة منتظمة تنتج عن دوران هذه الأجرام السماوية وهي تؤثر بشكل مباشر على استقرار المجال الأرضي وعلى أعماق الأرض مما يتسبب في براكين وزلازل قوية.

    ملاحظات

    البراكين : يمكن للعلماء وبصفة عامة، التنبؤ بدرجة جيدة نسبيا من اليقين متى سيقوم البركان بالانفجار . وذلك لأن معظم البراكين تتبع نمط منتظم عند زيادة النشاط الزلزالي مع اقتراب الثوران ، وعادة في النمط يكون على شكل زلازل الصغيرة.

    الزلازل: ومن جهة أخرى، أثبتت الزلازل انه من الصعب جدا التنبؤ بها بسبب عدم وجود أنماط منتظمة قبل حدوثها – فتارة سبقتها سلسلة من الزلازل الصغيرة، وتارة أخرى لا. يقيس العلماء شدة الزلزال على مقياس ريختر. الحركة على مقياس ريختر والتسجيل يكون بسبب الموجات الزلزالية التي يتم تحدث في المركز وبعد ذلك تنتقل عبر الأرض.